تعددت المسمّيات التي تناولت فكرة التعلّم المتمحور حول المتعلّم، فمنهم من سمّاها التعلم التشاركي، ومنهم من أطلق عليها التعلّم النشط، ومنهم من ناقشها تحت مظلّة المدرسة البنائية وهناك من تناولها بعنوان التعلّم القائم على حلّ المشكلات
أن استخدام برمجيات مثل البوربوينت MS Powerpoint، ومحرر ميكروسوفت للنصوص MS Word، والبريد الإلكتروني، والانترنت، كلها لم تحدث تغييراً جذرياً في العملية التعليمية، ولكنها أصبحت جزءاً من العملية التعليمية، دون أن تغير من طرق التدريس المتبعة
لقد أصبحت تطبيقات جوجل التعليمية نمط حياة لنا في المدرسة، فالطلاب من صفوف مختلفة أصبحوا يتحادثون، ويتشاركون في الملفات لينجزوا مشاريعهم، لقد تحوّلنا إلى مدرسة تثق بطلابها، فالوقت الذي يمضيه الطلبة مع مدرسيهم أصبح أكثر إنتاجية من قبل
باستخدام تطبيقات جوجل التعليمية Google Apps for Education، أصبح الطلاب لاعبون رئيسيون في عملية تعلّمهم، فقد أصبح المعلمون يضعون الدروس للطلاب على الإنترنت، ما يمكّن الطلاب من مشاهدة الدروس قبل الذهاب لغرفة الصفّ
بعد أن أدخلنا تطبيقات جوجل التعليمية Google Apps for Education، وكروم بوك Chromebooks إلى المدرسة، أصبح لدينا تطوّر هائل في تفاعل الطلبة والموظفين وأولياء الأمور. لدينا الآن نظام سهل الاستخدام، وغنيّ بالمزايا، يحب استخدامه الطلبة والموظفون على حد سواء
إنه لأمرٌ جميلٌ أن نرى الطلاب من المناطق الريفية النائية، يتفاعلون مع عالِم الفلك، إريك ماماجيك، من جامعة روتشستر في نيويورك، ويحتفظون بملاحظاتهم على مستندات جوجل Google Docs بشكل تعاوني وتشاركي. المسافة لم تعد عائقاً أبداً
لقد اختارت مدرسة إدمونتون تطبيقات جوجل التعليمية لأكثر من عامل، فهي مجانية، وسهلة الاستخدام، وتنسجم مع البرمجيات المستخدمة في المدرسة، وتتلاءم مع كل المتصفحات وأنظمة التشغيل